راكيل والش اعتزلت الحياة عن 83 عاماً
هي واحدة من أيقونات الستينات في القرن الماضي.عاشت راكيل والش شهرة واسعة كنجمة على الشاشتين وفي استعراضات غنائية راقصة، وظلت في نشاط فني حتى العام 2017 واعتزلت الحياة عن 83 عاماً.
"يقولون عني جميلة وجذابة وأنا أقول لا أرى كل هذا في أنا إمرأة عادية أتصرف على سجيتي"، هكذا ردت النجمة راكيل والش على كلام كثير قيل عن جمالها وجاذبيتها في الستينات، وعاشت منذ ذلك الحين حياة هادئة مع 4 أزواج لم تُنجب إلا من الأول جيمس ويستلي والش، أنجبت الممثلين: تاهنيه، ودامون.
ومع كل الشهرة التي حققتها بقي هناك رأي نقدي جامع يقول بأنها لم تكن ممثلة ناجحة بل نجمة جميلة ومثيرة ظهرت بعد عصر: غريتا غاربو، ريتا هايوارث، مارلين مونرو. هي جاءت مباشرة بعد مارلين لتخلفها لاحقاً جميلة أخرى هي: أورسولا أندروز.
وقفت راكيل أمام كبار الحقبة الذهبية في هوليوود خصوصاً: ريتشارد بيرتون عام 1972 في: BLUEBEARD، ثم مع فرانك سيناترا في:
LADY IN CEMENT. وهي اعترفت أنها تقاضت 160 دولاراً عام 1966 عن دورها في فيلم: SPARA FORTE، وقبضت عن فيلم : بلو بارد، 150 ألف دولار.
جمالك لمن تُعيدينه، وردت: "والدتي كانت سيدة إيرلندية جميلة جداً أنجبتني في شيكاغو، ربما كان هذا هو السبب". وعرفت النجمة الراحلة بعدم إستسلامها لسنها المتقدمة، وظلت تعمل حتى العام 2017 حيث صورت فيلمين تباعاً في ذلك العام: DATE MY DAD بإدارة نينا كولمان. والشريط الثاني: HOW TO BE A LATIN LOVER مع أوجينيو ديربيز، وسلمى حايك.
سيناترا كان همس في أذن مخرج فيلمهما: ليدي إن سيمنت غوردن دوغلاس عام 1968: "لا أعتقد أن هذه الممثلة ستخدم الفيلم إنها لا تعرف ماذا تفعل".