يتهيأ الفنان محمد منير للسفر إلى ألمانيا لاستكمال العلاج في أحد مستشفياتها المتخصصة بعدما لم تنجح محاولات الأطباء في القاهرة لوقف تدهور صحته التي تتعافى حيناً ثم تتدهور فجأة وحصل أنه كان يصور أغنية مع زميله تامر حسني وفقد توازنه وسقط أرضاً ونقل إلى المسنشفى لكنه لم يستطع المتابعة.

وتحدثت الأنباء عن حفله الذي أحياه مؤخراً في العلمين حيث لم يتمكن من الصمود طويلاً واقفاً على الخشبة واضطر للاستعانة بكرسي غنى بعدها ما تبقى من الوقت وهو جالس، ثم غادر منزعجاً من قواه التي تخونه بهذه الصورة، فيما بات واضحاً أن وضعه الصحي غير سليم من خلال التورم الواضح في وجهه والزيادة غير الطبيعية في وزنه.

ومع نصح الأطباء له بالسفر لاستكمال العلاج في ألمانيا يتأكد أن حالته بلغت مرحلة الخطر، وأن الأطباء في مصر فعلوا الممكن لإنقاذه لكن الإنتكاسات تتوالى بما يعني أن هناك ما هو غير مطمئن وبالتالي ربما وجد العلاج هناك، بعدما أعلن أطباء مستشفى الشيخ زايد أنهم قاموا باللازم وأكثر حتى الآن.