• 

الدورة 12 من مهرجان مالمو للسينما العربية تستأنف هذا العام (بين 4 و9 أيار/ مايو المقبل) الصورة السابقة للمهرجان بعدما أزالت عنه كل ملامح جائحة كورونا، وتعرض 56 فيلماً توزعت كالتالي: 12 طويلاً، 8 وثائقية، 25 قصيراً.

 وتعرض 4 أفلام في تظاهرة ليالي عربية، ومثلها تحت مسمّى: أفلام تستحق المشاهدة، فيلمان في عروض المدارس. وفيما تُفتتح الدورة بالفيلم الأردني: بنات عبد الرحمن، للمخرج زيد أبو حمدان، تحدد شريط: حامل  اللقب، للمصري هشام فتحي، كعرض ختامي.

• 

في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية الطويلة منافسة قوية بين 8 دول عربية: لبنان: كوستا برافا (لـ مونيا عقل) سوريا: الغريب (أمير فخر الدين، من الجولان) الأردن: الحارة (باسل غندور) وفرحة (دارين سلام).مصر: أبوصدام (نادين خان) وسعاد (أيتن عامر). وتونس: أطياف (مهدي هميلي) وقدحة (أنيس الأسود).

ويمثل المغرب فيلم: بين الأمواج (الهادي أولاد مهند) الجزائر: سولا (صلاح إسعاد) العراق: كل شي ماكو (ميسون الباجه جي) السعودية: جنون (معن وياسر بن عبد الرحمن).

وفي مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة يتمثل لبنان بـ 3 أفلام: السجناء الزرق (إخراج زينة دكاش) فياسكو (نيكولا خوري) لولا فسحة المترو (جورج هاشم) ومن فلسطين رشيد مشهراوي مع شريطه الذي صوره بهاتفه الخلوي خلال جائحة كورونا في باريس: يوميات شارع جبرائيل.

 ويطرح المخرج المصري علي العربي أجواء مخيم الزعتري في عمّان لعدد من الشباب السوريين في فيلم: كباتن الزعتري، وتتنافس المصرية: هالة جلال بفيلمها: من القاهرة.وتحضر المخرجة مريم عبده من المغرب مع شريطها: المعلقات.

• 

وفي تظاهرة أفلام تستحق المشاهدة، آخر ما صورته مي مصري: بيروت في عين العاصفة. بينما تتمثل فلسطين بثلاثة أفلام في مسابقة الأفلام القصيرة: ضيف من ذهب (سعيد زاغة- مقيم في لندن) البدر (وسام الجعفري) ليل (أحمد صالح) وكذلك هي حال لبنان، مصر، والأردن. ومثّل: تونس، المغرب، والسعودية فيلمان لكل منها، وتعرض الجزائر والسودان فيلم واحد لكل منهما.