الأطروحة القاتلة: "يهود اليوم ليسوا ساميين أصلاً"
الطرف المتهم بمعاداة السامية وهم "الفلسطينيون والعرب" هو الطرف "السامي"، ليس ضمن الرواية التوراتية وإنما ضمن مفهوم الجغرافيا، فأغلب الدراسات التي قالت إن أصول يهود اليوم غير سامية، قالت إن هذه العينات الجينية الفلسطينية تسكن هنا منذ آلاف السنين!
27 كانون الثاني 15:43
تصفح المزيد
لا مزيد من البيانات