الرد الإيراني يُحرج نتنياهو وإدارة بايدن

في اليوم الثاني والتسعين بعد المائة من الإبادة الجماعية الموصوفة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الصامد، الاحتلال لم يستفق من صدمة الضربة الإيرانية بعد وها هي الكوابيس تحتشد عليه ويعكس بعضها الإعلام الإسرائيلي فيقول إن الأمر ليس معركة أخرى مقابل حزب الله أو حماس إنما مقابل إيران كدولة عظمى إقليمية ولهذا تداعيات ضخمة، فماذا بعد الخضّة الإسرائيلية من جرّاء الرد الإيراني وما يُقال عن مساعٍ غربية لكبح جماح الاحتلال في ردّ الفعل؟ وماذا يخبّئ ميدان غزة للمقبل من الأيام؟