الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين وتحوّل الرأي العام الغربي

في اليوم السادس والثلاثين بعد المئتين للإبادة الجماعية الموصوفة التي ترتكبها "إسرائيل" بحقّ الشعب الفلسطيني الصامد، الاحتلال يرفع راية التفاوض من بين جثامين الشهداء الفلسطينيين، تقتله سبحة الاعترافات الأوروبية بفلسطين دولة ولكنه لا يبالي، ويقول إنه يقدّم مقترحاً جديداً للتفاوض، نفاق ما بعده نفاق، فرنسا وكلّ أوروبا تهتزّ بعلم فلسطين من دون أن يحضر ذلك في الإعلام الغربي بطبيعة الحال، ولا سيما الفرنسي، فماذا في تطوّرات المشهد الفلسطيني؟