بإيجاز مع مصطفى البرغوثي

مئة وعشرون طائرة إسرائيلية، وأكثر من ثلاثة آلاف عنصر شرطة مع ثلاث فرق عسكرية حولت مدينة القدس ثكنة عسكرية لتأمين ما تسمى مسيرة الأعلام ولم تستتب الصورة ليرتفع العلم الفلسطيني في السماء وعلى الأرض... تسلح به آلاف الفلسطينيين ليؤكدوها من جديد أن القدس عاصمة فلسطين وهي تحت الاحتلال... مصطفى البرغوثي خرج من رحم فلسطين، وهو سياسي مقدسي ميداني ملتحم مع الأرض وأهلها... فأي سيناريوهات يضعها لما بعد يوم مسيرة الأعلام؟ وما الذي ميز تجربته وكيف يرى المستقبل؟