رائدة طه: قلب مفتوح للحياة

في صباح عربيّ بارد، ترحل امرأة من القدس إلى عمان، بيروت وتونس لتصل إلى رام الله. في حقيبتها خارطة، منزل وحلم اسمه وطن. على تجاعيدها ثورة، كبرياء وهمّ اسمه حرية. في قلبها قصة، ألم ونشيد اسمه سلام. هذه المرأة كالغروب، كلما تضاءل نورًا ازداد جمالاً والفجر بعده بهاء... رائدة طه فنانة مسرحية فلسطينية، هل ما زالت تُضمّد دماء طعنات الحياة أم لا شيء مستحيل؟