"منظمة شنغهاي .. هل تُغيّر النظام العالمي؟ “..

في سمرقند التقى ممثّلون عن دول منظمة شنغهاي، التي تشكّل معاً نصف سكان العالم. تحدّثوا في مجالات تعاون اقتصادية وأمنية وسياسية ولكنه حديثٌ على قدر من الأهمية دفع ببوتين للحضور والاستراحة من مجريات الحرب ضد الغرب في أوكرانيا ودفع بالرئيس الصينيّ إلى أوّل زيارة خارج الصين منذ تفشّي كورونا. ما هي منظمة شنغهاي؟ وأيّ تغيير يمكن أن تفرضه على النظام العالميّ القائم من الاقتصاد إلى الأمن والسياسة؟