فورين بوليسي - قامت واشنطن خلال الصيف بإدراج عناصر من داعش على القائمة السوداء، لكن ذلك لم يشمل المؤسسات المالية في الأراضي التي يسيطر عليها التنظيم. المصارف التي جرى غزوها بوقاحة في الموصل وغيرها من مناطق سيطرة داعش، لم تجرِ تسميتها. بعض المحللين يتوقعون أن تبقي وزراة الخزانة الأميركية المصارف مفتوحة، بهدف جمع معلومات استخبارية قد تساعد في رسم صورة مالية أوضح للتنظيم. وحتى إذا أُدرِجت المصارف على القائمة السوداء، من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيمنع التنظيم من استخدامها.