حزب الله انتصر في حرب تموز وبات اليوم أحد أهم أعمدة حلف القدس

تحل ذكرى حرب تموز في لحظة دقيقة تمر بها المنطقة. لحظة تشهد المزيد من المحاولات الأميركية لإعادة رسم المنطقة بما يتوافق مع مصالح واشنطن وبالتالي "إسرائيل". فهل يُكتب لمشروع الشرق الأوسط الكبير النجاح على يد ما يسمى بناتو الشرق الأوسط وموجات التطبيع؟ أم إن قدرات المقاومة بمحورها الموسع باتت متعاظمة وتشكل السد المنيع؟