منافسة انتخابية كبيرة في أنقرة لرمزيتها السياسية والاجتماعية

لم تخرج رئاسة بلدية أنقرة من يد حزب العدالة والتنمية منذ تأسيسه إلا في عام ألفين وتسعة عشر حينما نجح الحزب الجمهوري وللمرة الأولى في انتزاعها. ما هي تأثيرات ذلك على المشهد الانتخابي الحالي؟ وما التوقعات؟ وما مدى انعكاس نتائجها على مجمل المشهد السياسي في عموم البلاد؟