هل تحاول الصين كسر احتكار شركة ستارلينك الأميركية لمجال الإنترنت الفضائي؟

خدمة الإنترنت الفضائي بنسخة غير أميركية.. هذا ما تعمل عليه شركة صينية بدعم حكومي. فهل تنجح بكين في كسر ميزان التفوق الأميركي في الإنترنت الفضائي؟ وأي آفاق يفتحها الحضور في ميدان وظّفته واشنطن وما زالت في حروبها ضد الخصوم من اوكرانيا إلى ايران؟