الملف الأول: لقاء الأمناء العامين لفصائل المقاومة الفلسطينية في دمشق.. تأكيد لوحدة جبهة المقاومة ميدانيًا وسياسيًا خلف المفاوض الفلسطيني، بالتنسيق والتكامل مع جبهات إسناد تؤلم الاحتلال بفعالية عالية. الملف الثاني: تخبّط سياسي وتصاعد للخلافات داخل "إسرائيل" على خلفية الفشل العسكري... استقالات جديدة في المؤسسة الأمنية والعسكرية، وقادة كبار يطالبون بسرعة إنجاز صفقة شاملة في غزة حتى مع بقاء السنوار وإعادة كل المحتجزين والتهدئة على الحدود لبنان.